اصدارات

كتابيَّ الجديدين- د. صالح الطائي

 

كتابيَّ الجديدين

د. صالح الطائي

استلمت اليوم 18/1/2020  بعد طول عناء وانتظار وترقب نسخ كتابي الجديدين (أنا وصورهم النثرية) و(أنا وصورهم الشعرية) وسأكتب اليوم عن مضمون الكتاب الأول على أمل أن أكتب لاحقا عن الكتاب الثاني.

أنا وصورهم النثرية كتاب ضم آراء وأقوال وأفعال بعض أصدقائي الأعزاء فيما تم الحوار حوله من مواضيع، فضلا عن آراء وأقوال ومقالات وروائع خصوني بها، وقد خفت عليها من الضياع، فخلدتها في هذا الكتاب؛ الذي ـ أنا على يقين ـ أنه سيبدو في المستقبل غريبا في موضوعه الذي تناوله، مثلما تبدو لنا اليوم بعض كتابات أهلنا قبل خمسين عاما أو أكثر من خلال تأريخ الحوادث شعرا والإخوانيات وغيرها من المواضيع التي انقرضت ولم تعد متداولة.

 

ضم الكتاب أسماء العمالقة المبدعين والأصدقاء الرائعين الذين لولاهم ما كان له أن يرى النور، وهم كل من:

الأخ الشاعر الكبير يحيى السماوي

الأخ الباحث سلام كاظم فرج

الأستاذ العزيز طلال النعيمي

الأخ والصديق البروفسور مديح الصادق

المرحوم زاحم جهاد مطر

الأستاذ حيدر عبد علاوي الزيدي

الأخ العزيز الدكتور سلام جمعة باش المالكي

الأخ والصديق الجزائري علي شطيبي

العزيز الدكتور علاء الحلي

الدكتور رحيم فرحان صدام

الأديب حسن سالم الدباغ

الأديب جبار الحمداني

الإعلامي باسم الشمري

الأستاذ فرات الملكي

الشاعر علي كريم عباس

 

فضلا عن ذلك، ضم الكتاب نصوص نخبوية للقاءات الصحفية التي أجريت معي ومنها:

حوار مع مجلة الكاردينيا

حوار مع مجلة صدى الروضتين أجراه معي رئيس التحرير الأديب علي حسين الخباز

حوار أجرته معي الأستاذة عزيزة رحموني

 

أما القسم الثالث من الكتاب فضم بين طياته مواضيع تخص كتابات عن سيرتي الشخصية، ومنها:

ما نشره الأخ العزيز الأستاذ موفق الربيعي في موسوعة (شخصية من بلادي) الورقية.

ما نشره الأستاذ الفاضل محمود داود برغل في موسوعة محافظة واسط الكبرى.

ما نشره الأستاذ رائد السوداني تحت عنوان "أعلام من مدينتي".

 

ومن أقسام الكتاب الأخرى كان قسم كتابات الدراسات الذي ضم:

البحث الذي كتبه الباحث سجاد ماجد تحت إشراف الدكتور فوزي خيري (بحث تخرج).

وضم آخر أقسام الكتاب، الذي جاء تحت عنوان (مواضيع خفيفة) بعض ما كتبه الأساتذة الأفاضل:

الأستاذ صلاح هادي شكر

الدكتور التونسي محسن العوني

الدكتور الإيراني رسول بلاوي.

يقع الكتاب في 119 صفحة وصدر عن دار المتن في بغداد، صمم غلافه الفنان بسام الخناق.