أُمنيات عاشق
سماح خليفة
فلسطين
دَعيني أَتَسلَّلُ إلى قَلْبِكِ، كَعاشِقٍ شَفّهُ الْوَجْدُ مِنْ عَلي
سَليني الْهَوى مِنْ ثَغْرِكِ؛ فَمَبْسَمُ الْحُبِّ فيكِ لا يَنْجَلي
خُذيني إلى رِضابِ مَهْدِكِ، وانْثُري هَواكِ الذي لا يَنْسَلي
عِديني بِحُلُمٍ راااائِقٍ على ضِفافِ عَيْنَيْكِ الْكَحيلَتَيْنِ؛ لِأنْضَوي
مُريني بِمَوْتٍ في هَواكِ مُحَبَّبٌ؛ إنْ لَمْ يَكُنْ كُلُّكِ لِكُلّي يَنْقَضي