عبد يونس لافي
عرض صفحة الكاتب
كم هو قاسٍ
أن تحترقَ في داخلِكَ،
فلا أنت بمُخْبِرٍ أحَدًا
أنَّكَ تحترق،
ولا أحَدٌ بدارٍ
أنَّكَ تحترقْ .