د. محسن عبد المعطي عبد ربه
خُذِينِي بِأَشْوَاقِي وَحُبِّي حبيبتي
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ الْكَبِيرِ رَأَيْتُنِي = وَقَلْبِي مَعَ الْحُبِّ الْكَبِيرِ أَسِيرُ
أُقَلِّبُ فِي الْأَفْكَارِ أَشْدُو بِحُبِّهَا = فَيَا وَيْحَ شَدْوِي إِنَّهُ لَخَطِيرُ
حَنَانَيْكِ يَا سِتَّ الْحِسَانِ أَزُفُّهَا = بِأَلْحَانِ قَلْبِي وَالْفُؤَادُ مُدِيرُ
أَدُقُّ عَلَى بَابِ النَّعِيمِ وَلَيْتَنِي = دَخَلْتُ وَلَكِنَّ الْفُؤَادَ حَسِيرُ
فَمَا لَكِ سِتَّ الْحُسْنِ لَا تَفْتَحِي لَنَا = وَدَقَّةُ قَلْبِي فِي الْغَرَامِ نَذِيرُ
خُذِينِي بِأَشْوَاقِي وَحُبِّي وَلَوْعَتِي = وَلَا تَحْرِمِينِي فَالْغَرَامُ سَمِيرُ
أُحِبُّكِ يَا بِنْتَ السُّعُودِ يَزُفُّهُ = لِدُنْيَا هَوَانَا فِي الْغَرَامِ بَشِيرُ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.