د. محسن عبد المعطي عبد ربه
نَبْضُ شَاعِرَةْ
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشَّاعِرَة والقاصة والأديبة العراقية/ نضال البدري تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
شَرَفٌ كَبِيرٌ أَنْ تَزُورِي صَفْحَتِي = أَنِضَالُ شُكْرًا مِنْ فُؤَادِي الْمُنْصِتِ
أَنَا فِي انْتِظَارِكُمُ بِلَهْفَةِ شَاعِرٍ = مُتَشَوِّقٍ لِكَلَامِكُمْ مُتَلَفِّتِ
مُتَطَلِّعٍ لِقِرَاءَةٍ بِنُصُوصِكُمْ = إِنْ شَاءَ رَبِّي لِلْفُؤَادِ الْمُخْبِتِ
نُورٌ أَهَلَّ مُخَلِّفًا أَفْرَاحَنَا = بِزِيَارَةٍ فِي نَدْوَةٍ شِعْرِيَّةِ
وَأَقَامَهَا نَادِي الْمُثَقَّفِ ضَمَّنَا = فِي هِمَّةٍ وَجَسَارَةٍ مَرْمُوقَةِ
أَدْعُو الْإلَهَ بِأَنْ يُعَظِّمَ شَأْنَهُ = لِيُوَحِّدَ الْأَلْبَابَ بَعْدَ تَشَتُّتِ
شُكْرًا لِشَاعِرَةٍ أَتَانِي شَدْوُهَا = مِنْ نَبْضِ حَرْفٍ نَاسِجٍ لِلْوَحْدَةِ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.