ماجد ابراهيم بطرس ككي
تذكّر
ماجد ابراهيم بطرس ككي
كيف قادتك الظروف الى حيث انت الان
محاطاً بقناديل مضيئة لأنارة سبيلك و طريقك
كي لا تعثر أوتسقط أو تحيد عن السبيل
وبطريقة وقدرة ما
أستعدت كل ما عندك من القوّة فأصبحت
أقوى و أشدّ عزيمة من أي وقت مضى
و أكثر حكمة و دارية
كل ذلك أنعم عليّ بك
بقوّة و نعمة الايمان
التي تشبثت بها ولا زلت
والتي غرست بك منذ الصغر