اخر الاخبار:
توضيح من مالية كوردستان حول مشروع (حسابي) - الأربعاء, 27 آذار/مارس 2024 19:18
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

• الاصرار والتسلط لغة السياسيين العراقيين كانت ولا تزال ،، وعلى الديمقراطية السلام

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

بقلم / دومنيك عيسى كندو 

 

سويسرا

 

الاصرار والتسلط لغة السياسيين العراقيين كانت ولا تزال ،، وعلى الديمقراطية السلام

 

العالم المتمدن  اجمع ويجمع على لغة الحوار  والشفافية في حل النزاعات فهي الاجدر في عصرنا هذا والاصلح لحل اي نزاع على الارض بين الدول والشعوب الديمقراطية وخاصة في النزاعات القانونية و الصراعات السياسية الداخلية او الخارجية، ومابالكم لو كانت هذه الصراعات تدخل فيها مصير الشعب مثل شعبنا العراقي ومعاناته مع الحكومة المنتهيه ولايتها لا حكومة ليومنا هذا ولا دولة وهذا يعني لا حقوق ولا واجبات و لا خدمات ، اي الفقر و المرض يستفحل والموت والارهاب يطال الجميع بدون استثناء فالحدود مفتوحة والعراق  مباح للجميع الاجنبي و الاقليمي.

 

السياسيون يصرون على ابقائهم على لغة العصور الوسطى وعصر الفتوحات والعبيد بالسيف واجبار الاخر على الرضوخ و الاستسلام  والغائهم اي لغة حضارية او  دبلوماسية او... او... او...وكما واضح هذه مشكلة حضارة وتاريخ ، كنا ندرسها في العراق ويتباها اكثرهم بهاذا التاريخ ؟؟ ولا يزال يدرس التاريخ وحضارة وادي الرافدين الغني بالقتل والفتوحات والسلب والنهب والعبيد ودفع الفدية للمحتل على انه هو المالك وباسم الدين و الدولة والاستعمار ، طبعا انا اعلم كما يعلم الجميع هناك الوجه المشرق في حضارتنا التي نتباها بها ونفتخر ولا انسى هذا ،لكن هذا الجانب المشرق كان،،، وكان ،،،فعل ماضي ناقص ؟

 

لغة الصراع والتحدي والاصرار والتعند مرض فتاك يجري في عروق شعبنا العراقي والسياسيين تحديدا والدكتاتورية سمة من سمات سياسيين شعبنا العراقي بمختلف اطيافه المتناحرة من العرب (السنة والشيعة) والاكراد (بانواعهم ) والتركمان (باختلافاتهم) والمسيحيين (باشكالهم) .

الا ماذا نسمي بقاء كافة الامناء العاميين ورؤساء الاحزاب في مناصبهم وعدم التنازل لاشخاص اخريين ؟ الا يوجد اكفاء غيرهم لماذا ينتخبون حسب ادعائهم بالاجماع اي بنسبة 100% اليست التعند على ابقاء النظام الدكتاتوري  سمة لشعبنا العراقي بكامله . اليس الموت والارهاب والارهاب السياسي بالسرقة والقتل واضعاف الاخر والهدم هي صفة احزابا المتواجدة على الارض.

 

يحترم الحيوان في الغرب فهل الشعب العراقي محترم ومحترمة ارادته في تقريرالمصير ويحترم كانسان في وطنه وبيته ؟ الم يحترم الشعب العراقي الدولة و القانون وذهب لينتخب من يمثله ، فلماذا لا يكون او تكون الاحترامات متبادلة؟؟ هل للمواطن العراقي هوية في داخل العراق.؟؟؟ لا يهم خارج العراق ليس لهم هوية لانهم دبغ جلدهم وتعلموا الصبر ولا زالوا صابرين ؟؟ المشكلة صابر مات وشبع موت .

 

لكي لا اتهم بانني اهدم سوف اتكلم عن الجزء المملوء من القدح واضيف بعض من قطرات الندى فيه قبل ان يتبخر بسبب ارتفاع درجات الحرارة.

 

اولا  تكوين حكومة كما في النظام الفدرالي من سبعة اشخاص من الكتل الفائزة

ا ـ   شخصين (  مرشحين ) من  العراقية       عدد 2

ب ـ شخصين (  مرشحين ) من دولة القانون   عدد 2

ج ـ ثلاثة اشخاص من بقية القوائم الاخرئ ( واحد لكل قائمة )  3x1

 

ثانيا ـ رئيس الوزراء يكون لدورتين و مدة كل دورة سنتين وتكون حصريا بين العراقية و دولة القانوننن كل قائمة سنتين

ا  ـ يكون التصويت السري او العلني للاعضاء الحكومة السبعة لاختيار رئيس الوزراء للدورة الاولى

ب ـ بعدة مرور سنة ونصف السنة يتم التصويت المماثل لاعضاء السبعة لانتخاب من الكتلة الثانية فقط (التي لم تخدم بعد) والتي لها مرشحين اثنين لراسة الوزراء احدهم .

ج ـ كل مرشح يستطيع ان يرشح اسمه ويصوت لنفسه من القائمتين العراقية ودولة القانون عند التصويت.

د ـ في حالة تعادل الاصوات يلجئ الى القرعة العلنية بين الاثنين .

ه ـ ينظم كل هذا بقانون ويتم تعديل الدستور وينظم ويشرع بقانون.

 

ثالثا ـ تراقب وتسارالعملية الانتخابية علنا وبمراقبة دولية محايدة او اشخاص محايدين وتحترم العملية السياسية برمتها بشكل شفاف وقبول الاخر

 

رابعا ـ لا يعاد من نفس القائمة لدورتين رئاسة الوزراء ولا يتم اختيار رئيس الوزراء من خارج القائمتين العراقية ودولة القانون ومدتهم القانونية اربعة سنوات.

 

                                         رئاسة  الجمهورية

 

يكون رئيس الجمهورية حصريا للطوايف الغير العربية و بدورتين ايضا سنتين لكل دورة ولي في ذلك حلول .

ولي اراء لقيادة البرلمان و المحكمة الفدرالية العليا . لاكن اتمنئ ان تحل اشكالية رئيس الوزراء و غدا لناظره قريب.

           وهذا هو الحل الامثل لسياسيين وقادة شعبنا الدكتاتوريين بصراحة ومن غير خجل.

                                 والرب والشعب من وراء القصد  .

 

                                       المهندس HTL / STV                    

                                     دومنيك عيسى كندو

                                         ســويســرا

     عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

  

 

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.