اخر الاخبار:
توضيح من مالية كوردستان حول مشروع (حسابي) - الأربعاء, 27 آذار/مارس 2024 19:18
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

مسرحية يافا ما بين الحاضر والماضي مسرحية المسرحيات// رانية مرجية

تقييم المستخدم:  / 1
سيئجيد 

 

الموقع الفرعي للكاتبة

مسرحية يافا ما بين الحاضر والماضي مسرحية المسرحيات

رانية مرجية

فلسطين

 

صفقت بقلبي وانطلقت روحي الى السماء السابعة اثناء عرض يافا ما بين الحاضر والماضي في الجماهيري العربي الرملة وعتبت على ابناء بلدي لانهم غابوا عن هذا العرض الرائع الذي يعلمنا ان لا خير في عيش الذليل فأنه يضني بأهله يغم البال ويتقيء سياسة فرق تسد بامتياز فالدين فينا وحدة وطنية والانقسام شريعة المستعمر العرض جاء ليعلن ان لا عودة عن حق العود فالعودة حق مقدس جاء العرض ليقول لشبابنا ان بوعينا الحسي والانساني والوطني نستطيع ان نرقى بوطننا مجتمعنا شعبنا علينا ان نكون اقوياء شامخين علينا ان نعيد لفلسطين لكل فلسطين مجدها علينا ان نحافظ على تاريحنا تراثنا وننقله بشفافية ونسجل كل ما كان وكل ما نمر به من سياسة تمييز تضييق ولا أبالغ أبدا حين اكتب أو أقول أن يجب عرض هذا العمل في كافة قرانا ومدننا العربية سواء في الداخل أو الخارج لأنه يستحق ذلك وبجدارة فقد ابدع استاذنا القدير جابي عابد -ابو حنا في صياغة وربط كافة الاحداث التي مرت بها يافا ابدع كتابة اخراج وتمثيل احببناه لشفافيته صدقه مهنيته ابدع حين اختار الفنانة الصاعدة فدوى بلحة المتميزة بصوتها الممسوح بالروح القدس المبارك الشجي لتزيد العرض جمالا عزة وكرامة وعنفوان ابدع في اختيار عازف العود الفنان اليافي الاصيل صاحب الانامل الذهبية طوني نجار.

 

وما كان العرض ليكتمل ويتوج دون لمسات الاستاذة عبيدة بلحة في انتقاء الصور المناسبة لكل مرحلة ومرحلة ابتداء من النكبة للنكسة وحتى عصرنا هذا واخيرا عرض يافا ما بين الحاضر والماضي هي مسرحية المسرحيات لأنها تمثل وجعنا جميعا دون رتوش او تجميل هي من اجمل الاعمال المسرحية تمثيلا عزفا غناء

فمبارك كل من اشترك بهذا العرض الرائع

 

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.