كـتـاب ألموقع

خدمة العقول الخمسة او الستة// علي اسماعيل الجاف

• 

تقييم المستخدم:  / 0

سيئجيد 

المجموعة: علي إسماعيل الجاف

تم إنشاءه بتاريخ الثلاثاء, 27 تشرين1/أكتوير 2020 10:31

كتب بواسطة: علي اسماعيل الجاف

الزيارات: 1315

علي اسماعيل الجاف

عرض صفحة الكاتب 

خدمة العقول الخمسة او الستة: تنتج معرفة او معلومات او افكار؛

لكنها مدعومة ومساهمة ومساعدة لهم فقط

علي اسماعيل الجاف

بات واضحا اننا امام تحدي مستجد عنوانه (تطبيق المدركات وتحسين المستوعبات) التي تحاكي واقعا مريرا وصعبا من نواحي غياب التحسين التطبيقي المقاس ، وندرك جيدا ضعف التطوير المحلي المباح معيارا ، ونعلم حيز ومجال ومساحة وحجم العقول المبادرة التي تركن جانبا لعدم وجود هيكل وظيفي تنظيمي يستوعبها ميدانيا ، اليس كذلك؟

نعم يبدو الأمر سرا على العامة لاننا اعتدنا على اسلوب النقل والتقليد والمحاكاة والترويج المتنوع والتفسير الذاتي المقنع شخصيا والصعب خارجيا ، وعليه نحتاج الاتي:

١.) تفعيل ميزان العطاء الذاتي بعقل فردي مساهم ومبادر ينتج نماذج تطبق لخدمة الزبائن على صعيد فردي وجماعي متقدم وعاجل جدا

٢.) ادراك الندرة والقصور الفضيع في جوانب وقطاعات بفعل تدخل مساهم -لفائدته- ومبادر لايتعدى التفكير الذاتي الشخصي المفيد لنفسه ، في حين نطلب ونسعى ونعلم بوجود مبادرات ومساهمات وتركيزات كبيرة تعطي الجماعة الأهمية وليس ان نقدم نموذج عنوانه كبير ومجاله قصير ومدى محتواه ومضامينه تكون منقولة في الغالب عن بيئة وسلوكيات وتفكير يختلف عنا كثيرا جدا ، يبدو ذلك واضحا؟

لنراجع أنفسنا في تحويل المعطيات والمخرجات مكانيا قبل ان تكون ضوابط وتعليمات ورقابة ومجموعة أوليات وتكديس حزم ورزم من تلال المنهج التقليدي السائد ، لنتحرك ونتجرد من هذا لنقود نواة مستحدثة ومستجدة عنوانها (عطاءك يميزك، حسابك م

ما تملك من ابداع وابتكار وريادة) ، فهذا يعني : تحريك بوصلة الحركة المساهمة في بناء قيود مثالية متحركة صوب مسار نوعي جيد بمستويات أولية ومتقدم بمدركات محلية ونوعي بتطبيق المواصفات والمعايير المنصفة ، هذا هو السبيل لجيل ما بعد المستقبل البعيد في دراسات وتربية أولية ومتقدمة وعليا ، من يبدء ؟

• < السابق
• التالي >