د. محسن عبد المعطي عبد ربه
وَزُفِّي الْوَفَاءَ لِدِينٍ جَمِيلٍ
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
أَيَا طِفْلَتِي أَنْتِ زَهْرُ الْأَمَانِي=تَجُوبِينَ قَلْبِي الْأَسِيرَ النَّحِيلَا
فَلَا تَتْرُكِي نَائِبَاتِ الزَّمَانِ=تُقَطِّعُ فِينَا وَتُرْضِي الْفُلُولَا
وَكُونِي مَعَ الْحُبِّ أَنَّى رَحَلْتِ=وَفُكِّي الْقُيُودَ وَدَارِي الرُّجُولَا
وَسِيرِي مَعَ اللَّهِ فَوْقَ الطَّرِيقِ=وَذُبِّي عَنِ الدِّينِ وَامْحِي الذُّيُولَا
وَدَارِي الدُّمُوعَ وَعَافِي الْخُنُوعَ=عَرَفْتِ الطَّرِيقَ لَمَحْتِ الدَّلِيلَا
فَكُونِي بِقَلْبِكِ فِي النَّائِبَاتِ=مَعَ الْحَقِّ يَرْتَادُ مَجْداً أَثِيلَا
وَزُفِّي الْوَفَاءَ لِدِينٍ جَمِيلٍ=مَلَكْتِ السَّمَاحَ رَكِبْتِ الْخُيُولَا
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.