كـتـاب ألموقع

إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ// د. محسن عبد المعطي عبد ربه

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

د. محسن عبد المعطي عبد ربه

 

عرض صفحة الكاتب 

إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ

شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

شاعر وروائي مصري

 

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ/ د. هنا فوزي الزين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

 

لِعَيْنَيْكِ أَشْدُو هَوَايَ الْجَمِيلَا= بَقَلْبِي وَلَا أَعْرِفُ الْمُسْتَحِيلَا

أَأَنْسَاكِ ؟!!!لَا يَا مَلَاكَ الْغَرَامِ= فَكَمْ ذُبْتُ فِي الْحُبِّ دَهْراً طَوِيلَا

أُمَنِّي فُؤَادِي بِدُنْيَا هَوَانَا= وَأَشْدُو بِحُبِّكِ صَبًّا نَبِيلَا

سَكَنْتِ فُؤَادِي وَنِلْتِ وِدَادِي= وَحَقَّقْتُ فِي حُبِّنَا الْمُسْتَحِيلَا

فَكَيْفَ لِقَلْبِي بِنِسْيَانِ حُبِّي؟!!!= وَكَيْفَ يَرُومُ فُؤَادِي بَدِيلَا ؟!!!

إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ= وَيَقْطِفُ خَدَّيْكِ عَرْضاً وَطُولَا

حَنَانَيْكِ أَنْتِ رَحِيقُ التَّمَنِّي= وَشَهْدُكِ أَهْدَى لِيَ السَّلْسَبِيلَا

 

 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.       عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.