إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- تم إنشاءه بتاريخ الجمعة, 17 آذار/مارس 2023 18:51
- كتب بواسطة: د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- الزيارات: 568
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ/ د. هنا فوزي الزين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
لِعَيْنَيْكِ أَشْدُو هَوَايَ الْجَمِيلَا= بَقَلْبِي وَلَا أَعْرِفُ الْمُسْتَحِيلَا
أَأَنْسَاكِ ؟!!!لَا يَا مَلَاكَ الْغَرَامِ= فَكَمْ ذُبْتُ فِي الْحُبِّ دَهْراً طَوِيلَا
أُمَنِّي فُؤَادِي بِدُنْيَا هَوَانَا= وَأَشْدُو بِحُبِّكِ صَبًّا نَبِيلَا
سَكَنْتِ فُؤَادِي وَنِلْتِ وِدَادِي= وَحَقَّقْتُ فِي حُبِّنَا الْمُسْتَحِيلَا
فَكَيْفَ لِقَلْبِي بِنِسْيَانِ حُبِّي؟!!!= وَكَيْفَ يَرُومُ فُؤَادِي بَدِيلَا ؟!!!
إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ= وَيَقْطِفُ خَدَّيْكِ عَرْضاً وَطُولَا
حَنَانَيْكِ أَنْتِ رَحِيقُ التَّمَنِّي= وَشَهْدُكِ أَهْدَى لِيَ السَّلْسَبِيلَا
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
المتواجون الان
836 زائر، وعضو واحد داخل الموقع