ديوان قصائد مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الشاعرة الأردنية د. حنان محمد القطامين// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 16 آذار/مارس 2025 21:42
- كتب بواسطة: د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- الزيارات: 817
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
ديوان قصائد مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الأردنية القديرة
الدكتورة حنان محمد القطامين
شعر أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وناقد وروائي مصري
{1} لُؤْلُؤَةِ الشَّامْ
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الأردنية القديرة الدكتورة/ حنان محمد القطامين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
حَنَانُ الْوَفِيَّةُ رَمْزُ السَّلَامْ = وَشَاعِرَةُ الْحُبِّ بَيْنَ الْأَنَامْ
تُغَنِّي عَلَى الدَّوْحِ مِثْلَ الطُّيُورِ = بِشَدْوٍ يُحَبَّبُ لِلْمُسْتَهَامْ
مِنَ الْأُرْدُنِ الْفَذِّ أَنْعِمْ وَأَكْرِمْ = بِلُؤْلُؤَةِ الشَّامِ بَيْنَ الْعِظَامِ !!!
أَ شَاعِرَةَ الشَّامِ طَابَتْ فُيُوضٌ = تَهِلُّ وَتَمْدَحُ بِنْتَ الْكِرَامْ
تَعَالَيْ وَأَحْيِي السَّلَامَ الْبَرِيءَ = وَخَلِّ الْحَيَاةَ كَبَدْرِ التَّمَامْ
لِنُنْشِدَ لِلْحُبِّ أَحْلَى نَشِيدٍ = يَزُفُّ الضِّيَاءَ وَيَمْحُو الظَّلَامْ
أَ دُكْتُورَةَ الْحُبِّ يَعْلُو بِفَضْلٍ = مِنَ الْوَعْيِ يُبْدِعُ أَحْلَى كَلَامْ
{2} سَفِيرَتُكُمْ حَنَانْ
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الأردنية القديرة الدكتورة/ حنان محمد القطامين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
تَعِيشُ الْحُبَّ فِي دُنْيَا السَّلَامِ = وَتَنْعَمُ بِالتَّسَامُحِ وَالْوِئَامِ
تَقُولُ : " الْحُبُّ دُسْتُورِي بِقَلْبِي = بِهِ تَرْقَى الشُّعُوبُ إِلَى الْأَمَامِ
أَنَا فِي الْحَقِّ أُخْتُكَ يَا حَبِيبِي = فَعَامِلْنِي بِوُدٍّ وَاحْتِرَامِ
بِآدَمَ ثُمَّ حَوَّاءَ اصْطُفِينَا = مِنَ اللَّهِ الْعَظِيمِ بِالِالْتِزَامِ
خَلِيفَةُ رَبِّنَا بِالْأَرْضِ يَمْشِي = بِمَنْهَجِهِ كَقُطْبٍ لِلْأَنَامِ
وَنَحْنُ بَنُوهُ نَرْتَعُ فِي إِخَاءٍ = وَأَمْنٍ فِي الصِّيَامِ وَفِي الْقِيَامِ
أَيَا أَبْنَاءَ آدَمَ يَا فَخَارًا = لِرَبِّ الْكَوْنِ فِي أَحْلَى كَلَامِ
سَفِيرَتُكُمْ حَنَانُ بِلَا مِرَاءٍ = تُؤَمِّلُ أَنْ تَكُونُوا في الْعِظَامِ
عَلَى دَرْبِ الْمَحَبَّةِ فَاسْتَقِيمُوا = وَعِيشُوا بِالْوِئَامِ عَلَى الدَّوَامِ "
{3} يَا عَنْدَلِيبَ الْقَوَافِي
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الأردنية القديرة الدكتورة/ حنان محمد القطامين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
مِنْ رَاعِيَاتِ السَّلَامِ = وَالْحُبِّ بَيْنَ الْأَنَامِ
قَدْ أَكْرَمَتْنِي يَدَاهَا = كَالْفَارِسِ الْمِقْدَامِ
نَادَتْ : هَلُمَّ سَرِيعًا = تَحْظَى بِفَيْضِ الْمَرَامِ
يَا عَنْدَلِيبَ الْقَوَافِي = قَدْ فُقْتَ بَدْرَ التَّمَامِ
شِعْرٌ جَمِيلٌ مُصَفًّى = غَرِّدْ كَطَيْرِ الْحَمَامِ
نَدْعُوكَ حَاضِرْ أُنَاسًا = جَاءُوا بِكُلِّ احْتِرَامِ
قَدْ قَدَّرُوكَ جَمِيعًا = قُمْ يَا عَظِيمَ الْمَقَامِ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
المتواجون الان
1100 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع