اخر الاخبار:
قاضٍ أمريكي يُغرّم ترامب ويهدده بالسجن - الثلاثاء, 30 نيسان/أبريل 2024 20:36
مصدر: صفقة «حماس» وإسرائيل قد تتم «خلال أيام» - الثلاثاء, 30 نيسان/أبريل 2024 11:00
  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

كـتـاب ألموقع

القراءة الثانية أحد ثاني صيف// اعداد الشماس سمير كاكوز

تقييم المستخدم:  / 0
سيئجيد 

اعداد الشماس سمير كاكوز

 

عرض صفحة الكاتب 

القراءة الثانية أحد ثاني صيف

اعداد الشماس سمير كاكوز

 

سفر النبي إشعيا 4 : 2 - 6

في ذلك اليوم يكون نبت الرب بهاء ومجدا وثمرة الأرض فخرا وزينة لمن نجا من إسرائيل ومن أبقي في صهيون وترك في أورشليم يقال له قديس كل من كتب للحياة في أورشليم وإذا غسل السيد قذر بنات صهيون ونظف دماء أورشليم من وسطها بروح القضاء وروح الإحراق خلق الرب على كل مكان في جبل صهيون وعلى محافلها غماما في النهار ودخانا وضياء نار ملتهبة في الليل فيكون على كل المجد كنف وكوخ ظلا في النهار من الحر ومعتصما وسترا من السيل والمطر هذا كلام الرب

يدل نبت الرب وثمرة الأرض إما على المشيح

سفر النبي ارميا 23 : 5 ، 33 : 15 ها إنها ستأتي أيام يقول الرب أقيم فيها لداود نبتا بارا ويملك ملك يتصرف بفطنة ويجري الحكم والبر في الأرض في تلك الأيام وذلك الزمان أنبت لداود نبتا بارا فيجري الحكم والبر في الأرض

زكريا 3 : 8 ، 6 : 12 فآسمع يا يشوع الكاهن العظيم أنت وأصحابك الجالسون أمامك فإنهم رجال بشراء هاءنذا آت بعبدي النبت كلمه قائلا هكذا تكلم رب القوات قائلا هوذا الرجل الذي آسمه النبت إنه ينبت حيث هو ويبني هيكل الرب

وإما على بقية اسرائيل المشبهة بشجرة تعود الى الحياة في أرض فلسطين الرأي الشائع ان الآيات المذكورة من سفر إشعيا 4 : 2 - 6 ، 4 - 6 وحدها كتبت بعد الجلاء

كل من كتب للحياة في اورشليم الرب سيعاقب اسرائيل على خيانته ولكن بما أن الله يحب شعبه فهناك بقية صغيرة تنجو من سيف المحتاجين النبي عاموس عرف هذا الموضوع وكتبه في

سفر عاموس 3 : 12 ، 5 : 15 ، 9 : 8 ، 10 هكذا قال الرب كما ينقذ الراعي من فم الأسد قائمتين أو طرفا من الأذن هكذا ينقذ بنو إسرائيل الجالسون في السامرة في زاوية سرير وفي أريكة دمشقية أبغضوا الشر وأحبوا الخير وأقيموا الحق في الباب فعسى الرب إله القوات أن يرأف ببقية يوسف ها إن عيني السيد الرب على المملكة الخاطئة فأبيدها عن وجه الأرض إلا أني لا أبيد بيت يعقوب إبادة يقول الرب فإني هاءنذا آمر وأهز بيت إسرائيل في جميع الأمم هز الحنطة في الغربال فلا تسقط حصاة على الأرض وبالسيف يموت جميع خاطئي شعبي القائلون إن الشر لا يقترب ولا يدركنا

النبي إشعيا يتناول نفس الموضوع في سفره  6 : 13 ، 7 : 3 ، 10 : 19 - 21 ، 28 : 5 ، 6 ، 37 : 4 ، 31 ، 32 وإن بقي فيها العشر من بعد فإنها تعود وتصير إلى الدمار ولكن كالبطمة والبلوطة التي بعد قطع أغصانها يبقى جذع فيكون جذعها زرعا مقدسأ قال الرب لأشعيا اخرج للقاء آحاز أنت وشآر ياشوب آبنك إلى آخر قناة البركة العليا إلى طريق حقل منظف الثياب وما يبقى من شجر الغابة يكون قليلا حتى إن صبيا يدونه وفي ذلك اليوم لا تعود بقية إسرائيل والناجون من بيت يعقوب يعتمدون على من ضربهم وإنما بعتمدون على الرب قدوس إسرائيل حقا والبقية ترجع بقية يعقوب إلى الله الجبار في ذلك اليوم يكون رب القوات تاج بهاء وإكليل فخر لبقية شعبه وروح عدل لمن يجلس للقضاء وبأسا للذين يردون القتال إلى الباب فلعل الرب إلهك يسمع كلام رئيس السقاة الذي أرسله ملك أشور سيده ليشتم الإله الحي ولعل الرب إلهك يعاقب الكلام الذي سمعه فآرفع صلاة من أجل البقية التي بقيت ويعود الناجون من بيت يهوذا الذين بقوا يتأصلون إلى أسفل ويثمرون إلى فوق لأنه من أورشليم تخرج بقية وناجون من جبل صهيون غيرة رب القوات تفعل هذا

وفي سفر ملوك الثاني 19 : 4

فلعل الرب إلهك يسمع كل كلام رثيس السقاة الذي أرسله ملك أشور سيده ليشتم الإله الحي ولعل الرب إلهك يعاقب الكلام الذي سمعه فأرفع صلاة من أجل البقية التي بقيت

وفي سفر ميخا 4 : 7 ، 5 : 2 وأجعل من العرجاء بقية ومن المقصاة أمة قوية فيملك الرب عليهم في جبل صهيون من الآن وللأبد وتكون بقية يعقوب بين الأمم في وسط شعوب كثيرين كالأسد بين بهائم الغاب وكالشبل بين قطعان الغنم إذا جاز يدوس ويفترس ولا منقذ

وفي سفر الني صفنيا 2 : 7 ، 9 ، 3 : 12 ويكون نصيبا لبقية بيت يهوذا فهناك يرعون وفي بيت أشقلون عند المساء يربضون لأن الرب إلههم يفتقدهم ويغير مصيرهم لذلك حي أنا يقول رب القوات إله إسرائيل ليكون موآب كسدوم وبنو عمون كعمورة ملكا للشوك وحفرة للملح وخرابا للأبد ننهبهم بقية شعبي ويرثهم من يبقى من أمتي وأبقي في وسطك شعبا وضيعا فقيرا فتعتصم بآسم الرب

وفي سفر ارميا 3 : 14 ، 5 : 18 إرجعوا أيها البنون المرتدون يقول الرب فإني سيد لكم فآخذكم واحدا من مدينة وآثنين من عشيرة وآتي بكم إلى صهيون ولكن في تلك الأيام يقول الرب لا أفنيكم

وفي سفر حزقيال 5 : 3 ، 9 : 1 - 11 وخذ من ذلك عددا قليلا وصره في ذيلك وصرخ على مسمعي بصوت عظيم قائلا قد اقترب عقاب المدينة وكل واحد أداة تدميره بيده وإذا بستة رجال مقبلين من طريق الباب الأعلى المتجه نحو الشمال وكل واحد أداة تحطيمه بيده وفي وسطهم رجل لابس كتانا وعلى وسطه دواة كاتب فدخلوا ووقفوا بجانب مذبح النحاس فصعد مجد إله إسرائيل عن الكروب الذي كان عليه إلى عتبة البيت ونادى الرجل اللابس الكتان الذي على وسطه دواة الكاتب وقال له الرب إجتز في وسط المدينة في وسط أورشليم وأرسم صليبا على جباه الرجال الذين يتنهدون وينتحبون على كل القبائح التي صنعت في وسطها وقال لأولئك على مسمع مني اجتازوا في المدينة وراءه واضربوا لا تعطف عيونكم ولا تشفقوا أقتلوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء حتى الفناء ولكن كل من عليه الصليب لا تدنوا منه إبتدئوا من مقدسي فابتدأوا من الرجال الشيوخ الذين أمام البيت وقال لهما نجسوا البيت واملأوا الأفنية من القتلى أخرجوا فخرجوا وضربوا في المدينة وبينما كانوا يضربون بقيت أنا فسقطت على وجهي وصرخت وقلت آه أيها السيد الرب أتهلك جميع بقية إسرائيل في صب غضبك على أورشليم؟فقال في إن إثم بيت إسرائيل ويهوذا عظيم جدا جدأ وقد امتلأت الأرض دماء وامتلأت المدينة انحرافا لأنهم قالوا إن الرب قد هجر الأرض وإن الرب لا يرى فعيني أنا أيضا لا تعطف ولا أشفق بسم أجعل سلوكهم على رؤوسهم وإذا بالرجل اللابس الكتان الذي دواته على وسطه قد قدم البيان قائلا إني فعلت كما أمرتني

ستبقى هذه البقية في أورشليم وتطهر وتصبح أمينة فتصير أمة قديرة وبعد كارثة سنة 587 قبل الميلاد ظهرت فكرة جديدة وهي ان البقية ستكون بين المجلوين

سفر حزقيال 12 : 16 وأبقي منهم نفرا معدودا من السيف والجوع والطاعون لكي يخبروا بجميع قبائحهم في الأمم التي يأتون إليها فيعلمون أني أنا الرب

باروك 2 : 13

ليتحول غضبك عنا فقد بقينا نفرا قليلا في الأمم التي شتتنا بينها وتتوب في الجلاء

سفر حزقيال 6 : 8 - 10 لكني أبقي بقية ليكون لكم مفلتون من السيف بين الأمم إذ تذرون في البلدان فيذكرني مفلتوكم بين الأمم التي يسبون إليها إذ أسحق قلوبهم الزانية التي حادت عني وعيونهم التي زنت في السير وراء قذاراتهم فيكرهون أنفسهم بسبب الشرور التي صنعوها في جميع قبائحهم ويعلمون أني أنا الرب وأني لم أتكلم عبثا بأن أضع بهم هذا الشر

سفر تثنية الاشتراع 30 : 1 ، 2 فإذا حلت بك جميع هذه الأمور من البركة أو اللعنة التي جعلتها أمامك وتذكرتها في قلبك في وسط الأمم كلها حيث أبعدك الرب إلهك ورجعت إلى الرب إلهك وسمعت لصوته على حسب كل ما أنا آمرك به اليوم أنت وبنوك بكل قلبك وكل نفسك فيجمعها الله عندئذ لإحياء المملكة المشيحية

سفر النبي اشعيا 11 : 11 ، 16 وفي ذلك اليوم يعود السيد فيمد يده ثانية ليفتدي بقية شعبه من بقي منهم في أشور ومصر وفتروس وكوش وعيلام وشنعار وحماة وجزر البحر ويكون طريق لبقية شعبه من بقي منهم من أشور كما كان لإسرائيل يوم صعد من أرض مصر

سفر النبي ارميا 23 : 3 ، 31 : 7 ، 50 : 20 وأجمع بقية غنمي من جميع الأراضي التي طردتها إليها وأردها إلى مراعيها فتثمر وتكثر لأنه هكذا قال الرب هللوا ليعقوب بالفرح وآهتفوا لرأس الأمم أسمعوا وسبحوا وقولوا خلص أيها الرب شعبك بقية إسرائيل في تلك الأيام وفي ذلك الزمان يقول الرب يطلب إثم إسرائيل فلا يكون وخطيئة يهوذا فلا توجد لأني أغفر لمن أبقيه

سفر النبي حزقيال 20 : 37 وأمرركم تحت العصا وأدخلكم في رباط العهد

سفر النبي ميخا 2 : 12 ، 13 سأجمعك جميعا يا يعقوب وأضم بقية إسرائيل وأجعلهم معا كغنم الحظيرة مثل القطيع في وسط مرعاه فترتفع جلبة رجالهم صعد فاتح الثغرة أمامهم فثغروا وجازوا الباب وخرجوا منه وملكهم يعبر أمامهم والرب في مقدمتهم وبعد العودة من الجلاء ستكون بقية غير أمينة مرة أخرى وتطهر بالقضاء على قسم منها

سفر النبي زكريا 1 : 3 ، 8 : 11 فقل لهم هكذا قال رب القوات إرجعوا إلي يقول رب القوات فأرجع إليكم قال رب القوات أما الآن فلا أعامل بقية هذا الشعب كما في الأيام الأولى يقول رب القوات

سفر النبي حجاي 1 : 12 فسمع زربابل بن شألتيئيل ويشوع بن يوصاداق الكاهن العظيم وكل بقية الشعب صوت الرب إلههم وكلام حجاي النبي بحسب ما أرسله الرب إلههم فخاف الشعب من وجه الرب

سف النبي وعوبديا 1 : 17 وفي جبل صهيون يكون ناجون ويكون المكان قدسا ويرث بيت يعقوب الذين ورثوهم

سفر النبي يوئيل 3 : 5 ويكون أن كل من يدعو بآسم الرب يخلص لأنه في جبل صهيون وفي أورشليم يكون ناجون كما قال الرب وفي الباقين أحياء من يدعوهم الرب

سفر النبي زكريا 13 : 8 ، 9 ، 14 : 2 ويكون قي كل أرض يقول الرب أن ثلثين منها ينقرضان ويهلكان والثلث يبقى عليه فيها فأدخل هذا الثلث في النار وأصهره صهر الفضة وأمتحنه آمتحان الذهب هو يدعو باسمي وأنا أستجيبه أنا أقول هو شعبي وهو يقول الرب إلهي وفي الواقع المسيح هو الذي سيكون النبت الحقيقي لإسرائيل الجديد والمقدس

سفر النبي أشعيا 11 : 1 - 10 ، 4 : 2 ويخرج غصن من جذع يسى وينمي فرع من أصوله ويحل عليه روح الرب روح الحكمة والفهم روخ المشورة والقوة روح المعرفة وتقوى الرب ويوحي له تقوى الرب فلا يقضي بحسب رؤية عينيه ولا يحكم بحسب سماع أذنيه بل يقضي للضعفاء بالبر ويحكم لبائسي الأرض بالآستقامة ويضرب الأرض بقضيب فمه ويميت الشرير بنفس شفتيه ويكون البر حزام حقويه والأمانة حزام خصره فيسكن الذئب مع الحمل ويربض النمر مع الجدي ويعلف العجل والشبل معا وصبي صغير يسوقهما ترعى البقرة والدب معا ويربض أولادهما معا والأسد يأكل التبن كالثور ويلعب الرضيع على حجر الأفعى ويضع الفطيم يده في جحر الأرقم لا يسيئون ولا يفسدون في كل جبل قدسي لأن الأرض تمتلئ معرفة الرب كما تغمر المياه البخر وفي ذلك اليوم أصل يسى القائم راية للشعوب إياه تلتمس الأمم ويكون مكان راحته مجدا في ذلك اليوم يكون نبت الرب بهاء ومجدا وثمرة الأرض فخرا وزينة لمن نجا من إسرائيل

سفر النبي ارميا 23 : 3 - 6 وأجمع بقية غنمي من جميع الأراضي التي طردتها إليها وأردها إلى مراعيها فتثمر وتكثر وأقيم عليها رعاة يرعونها فلا تعود تخاف وتفزع ولا يكون منها مفقود يقول الرب ها إنها ستأتي أيام يقول الرب أقيم فيها لداود نبتا بارا ويملك ملك يتصرف بفطنة ويجري الحكم والبر في الأرض في أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل في أمان والآسم الذي سيدعى به هوء الرب برنا على خلاف اسرائيل لا تكون بقية للأمم الوثنية

سفر النبي إشعيا 14 : 22 ، 30 ، 15 : 9 ، 16 : 14 فأقوم عليهم يقول رب القوات وأستأصل من بابل الآسم والبقية والذردة والعقب يقول الرب وسيرعى أضعف الناس ويربض المساكين مطمئنين وأنا أميت نسلك بالجوع وهو يقتل بقيتك مياه ديمون آمتلأت دما وسأزيد ديمون ضربات أسدا لمن نجا من موآب ولبقية الأرض أما الآن فتكلم الرب قائلا بعد ثلاث سنوات هي كسني الأجير يذل مجد موآب مع جمهوره العظيم وتكون بقية قليلة ويسيرة شيئا لا يعتد به

سفر النبي حزقيال 21 : 37 فتكون مأكلا للنار. ويكون دمك في وسط الأرض ولا تذكر لأني أنا الرب تكلمت

سفر النبي عاموس 1 : 8 وأستأصل الساكن من أشدود والقابض على الصولجان من أشقلون وأرد يدي على عقرون فتهلك بقية فلسطين قال السيد الرب

سفر النبي عوبديا 1 : 18 ويكون بيت يعقوب نارا وبيت يوسف لهيبا وبيت عيسو قشا فيضرمونهم ويأكلونهم ولا يكون باق حيا من بيت عيسو لأن الرب تكلم ونار ملتهبة في الليل هذه اشارة الى عمود الغمام او النار الذي ارشد بني اسرائيل عند خروجهم من مصر هذا التلميح الى الخروج من مصر يؤكد تاريخ القصيدة المتاخر

اعداد الشماس سمير كاكوز

للاتصال بالموقع

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.