يَا غَزَّةُ يَا نَبْعَ الْحُبِّ// د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 28 أيلول/سبتمبر 2025 12:46
- كتب بواسطة: د. محسن عبد المعطي عبد ربه
- الزيارات: 259
د. محسن عبد المعطي عبد ربه
يَا غَزَّةُ يَا نَبْعَ الْحُبِّ
أ د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وناقد وروائي مصري
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة/ عذاب علواني تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
لَمْ أَنْسَ مَحَبَّتَكِ وَرَبِّي = يَا غَزَّةُ يَا نَبْعَ الْحُبِّ
لَمْ أَنْسَ لِقَاءَكِ فَاتِنَتِي = لَمْ أَنْسَ الْعَهْدَ عَلَى الدَّرْبِ
لَمْ أَنْسَ عُهُودَ تَضَامُنِنَا = تَنْدَمِجُ بِأَوْرِدَةِ الْقَلْبِ
وَسَيَبْقَى الْإِيمَانُ سِلَاحِي = فِي بَاقِي الْمِشْوَارِ الصَّعْبِ
أَفِلِسْطِينُ نَذَرْتُ وَفَائِي = لِعُيُونِكِ يَا بِنْتَ الْحُبِّ
غَدَرُوا بِكِ تَبَّتْ أَيْدِيهِمْ = وَتَبَنَّوْا قَانُونَ الْغَصْبِ
مَا رَاعَوْا أَيَّةَ أَعْرَافٍ = وَقَوَانِينَ مَشَوْا بِالسَّلْبِ
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
المتواجون الان
479 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع